عاجل..الشيخ ردا على نتنياهو: الدولة الفلسطينية مفتاح الأمن والسلام والسخافة هي الإصرار على الاحتلال
أرشيف
تونس: لقي مهاجر حتفه إثر سقوطه من بناية، فيما توفي عنصر أمني لاحقاً خلال عملية مطاردة، وفق ما ذكرت مصادر رسمية، اليوم الخميس.
وأفاد المتحدث باسم محكمة صفاقس هشام عياد ، لوسائل الإعلام المحلية، بأن العنصر الأمني توفي، أمس الأربعاء، أثناء عملية مطاردة لمهاجرين غير نظاميين متحصنين ببناية متداعية في صفاقس.
وقال نائب في البرلمان عن جهة صفاقس إن العنصر الأمني سقط سهواً من أحد الطوابق المفتوحة في البناية أثناء المطاردة.
ووفق النائب طارق المهدي ، فقد تدخلت قوات الأمن لفضّ شجار بين مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء، بعد تلقيها لإخطار بإصابة أحدهم كان سقط من أحد الطوابق العليا، بيد أنه لفظ أنفاسه متأثراً بإصابته قبل أن تنفّذ الشرطة عملية مطاردة داخل العمارة.
وتعد صفاقس وجهة رئيسية للآلاف من مهاجري دول أفريقيا جنوب الصحراء بنيّة عبور البحر الأبيض المتوسط نحو الجزر الإيطالية القريبة.
( د ب أ )
هولاے المهاجرون الزنوج خطر كبیر علی شمال افریقیا من ناحیۃ التركیبۃ العربیۃ للمغرب الكبیر واسقراره
كلام معيب، يحاكي تماماً مزاعم العنصريون ضدّ العرب والمسلمين في أوروبا بما يسمّى “الإستبدال العظيم”. نستجدي من الغرب الأفكار المقرفة المتطرّفة وليتنا تعلمنا منه التقدّم العلمي. ثمّ : ماذا تقصد بالتركيبة العربية وأنت خليط مركّب من شعوب وقبائل وثقافات شتّى، كسائر البشر ؟ شعوبنا تحتاج توعيّة ضدّ الغباء العنصري الذي يفضح تخلّف مؤسساتنا التربوية.
يا السي حميد ما هذا الحقد و العنصرية ؟ و الالفاظ الخبيثة سامحك الله الزنوج هاجروا من ديارهم طلبا للرزق و علقوا في بلدك اين النخوة نخوة المسلم ؟ و هناك زنوج بالمغرب و الجزاءر و كل شمال افريقيا و نحن نقول لهم مرحبا و فك الله ضيقهم ليعودوا الى بلدانهم او السفر الى اوربا و العرب البيض المسلمون هل تعرف انهم غير مرغوبين بالخارج ؟ و الله عيب لست زنجية لكن استفزتني عنصريتك رجعت بنا الى الجاهلية
یا لالۃ نجمۃ ! والله لست عنصریا ولا خبیتا سامحك الله ! هناك أفارقۃ فی المغرب وبوجه مكشوف وبحمایۃ من منضمات أجنبیۃ لحقوق الانسان یقولون افرقیا للأفارقۃ أما المغاربۃ العرب فهم مستوطنون ویجب طرذهم الی الجزیرۃ العربیۃ ! وأغلبیۃ الأفارقۃ جاٸو للاستقرار فی المغرب , فی طنجۃ مٸات من الأفارقۃ استولو علی منازل الناس بالقوۃ وفي الأخیر تقولین بأني أستفزك ?