فلسطينيون يسعون للحصول على مساعدات إنسانية في مدينة غزة
عمان- “القدس العربي”:
تتجه النية لتطوير آلية في العمل الميداني داخل بعض مناطق شمال قطاع غزة بهدف إقامة مطابخ للمساعدات بعد بروز مشكلات أثناء عملية توزيع المساعدات.
ويبدو أن مؤسسات الإغاثة الأردنية وضعت سيناريو توجه لإقامة مطابخ صغيرة بإشراف بعض الجمعيات والبلديات في مناطق شمال غزة تتولى إعداد الوجبات لأكبر عدد ممكن في بعض الأحياء خصوصا خلال شهر رمضان المبارك بعد عدة أيام.
وتداول مختصون وخبراء الأنباء عن النية لتجهيز طاقم طهاة ومساعدين من أبناء المناطق لنحو 80 مطبخا تقام بسرعة وبالوسائل المحلية ويتم تزويدها ببعض المستلزمات بما في ذلك الوقود.
والحديث عن مطابخ في الحارات والأحياء والمناطق وضمان آلية للإشراف عليها وإعداد وجبات طازجة بدلا من الوجبات الجاهزة المغلفة التي يتم إطلاقها عبر الإنزالات المظلية مع الاستعداد لتلبية احتياجات تلك المطابخ من بعض الأواني والتجهيزات ومن المواد الأساسية.
أبلغت جمعيات في شمال غزة هيئة الإغاثة الهاشمية الأردنية عن تفضيل العائلات لوجود أرز مطبوخ محليا وكمية من النشويات إلى جانب البروتينات لتعويض سوء التغذية خصوصا عند الأطفال وصغار المراهقين.
ويبدو أن بعض الخطوات اللوجستية تتخذ أردنيا لتعميم هذه التجربة فيما لم يعرف بعد ما إذا كان الأردن قد حصل على مزيد من الضمانات بشأن فتح المعابر وتمكنه من إرسال أطنان جمعت في منطقة الأغوار ومستودعات هيئات الإغاثة الهاشمية منذ عدة أسابيع من المواد الأساسية مثل الأرز والحبوب الناشفة الجافة.
وما تيسر من كميات اللحوم البيضاء والحمراء التي تجد السلطات الأردنية صعوبة بالغة في توفيرها من الخارج لأنها لا تصمد لوقت طويل بدون تبريد.
واشتكى منسقون من شمال غزة من عدم وجود إمكانية لتبريد أي صنف من اللحوم، ووصل للهيئة الأردنية قائمة احتياجات ومقترحات من بينها الحرص على إدخال أكبر كمية ممكنة من الأرز والمعكرونة الصلبة والعدس والحمص الجاف وإمكانية اقتصار إرسال اللحوم على المعلبات فقط بسبب عدم وجود إمكانيات لتخزينها والاحتفاظ فيها.
واقترح المنسقون قبل العمل على إنشاء تلك المطابخ الحرص على إرسال كمية من الخضروات الصلبة معها مثل البطاطا الجافة والجزر لأن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف كل المناطق الزراعية في الجوار وأفسدها.
وتترقب الحكومة الأردنية وسط تجهيزات رفيعة المستوى الإعلان موافقة إسرائيل على فتح المعابر المحلية حيث تتكدس أطنان من المواد الإغاثية الجاهزة للإرسال برا.
وحيث تقرر أن يعتمد في مجال اللحوم والطيور على شراء ما يمكن من السوق المحلية خلال إفطارات رمضان المبرمجة، حيث برز الحديث عن اختيار 80 موقعا على الأقل لإقامة مطبخ محلي وبناء على تنسيق مسبق مع هيئة الإغاثة.
غزة تحتاج لوقف الحرب فورا ووقف الإبادة وفتح كافة المعابر قبل البدء بالمطابخ والطبخ !!
يعني برأيك يبقون هم وأطفالهم دون طعام حتى نتوقف الحرب…يا ليت لو تجرب تنتظر يومين فقط انت وعائلتك دون طعام ومن ثم تزودنا برأيك…. أرجو أن لا يفتي قاعد لمجاهد
الى أن تتوقف الحرب ويبرز من يستطيع ذلك الأولى والافضل. ومن الضروري إطعام الناس حتى لا يموتوا جوعا التنظير والفلسفة سهلة على من يمسك بهاتف ويرتشف القهوه والشاي وياكل ما لذ أمامه وأقصى م يستطيع فعله هو طرح النظريات والاراء
صحيح جدا جدا ✌️🇵🇸✌️
تعول اسراءيل داءما عندما تفشل علي البديل العربي الجاهز
لتمرير خططها
بل المطلوب : الحرب حتى دحر الصهاينة خارج فلسطين و الآن ………!فرصة العمر للفلسطينيين لاسترجاع بلادهم بالقوة ……! الصهاينة في اهون حال و لن تقوم لهم قائمة بعد الآن ………! انتحروا و معهم امريكا و أوروبا ……!
شكرا لجميع الأطراف والجمعيات الأردنية الاصيله الداعمة لاهلنا واخواننا في غزه وأنتم محل الثقة العالية في تقديم يد العون للمحتاج اي كان جنسيته
حسبنا الله ونعم الوكيل في امريكا هي العدو الاول لابناء غزة من يستطيع ايقاف امريكا يوقف الحرب والمجازر
مطلوب جيوش عربية ذا غيره وكرامة
..كل يوم يثبت الأردنيون أنهم نشامى ولا غرابة في ذلك قيادة حكيمة رشيدة وواعيه وشعب كريم غيور