نشطاء عبر وسائل التواصل: أحد مقاتلي القسام الذين سلموا المحتجزين “امرأة”- (صور وفيديو)

حجم الخط
15

“القدس العربي”: أثارت عينا أحد عناصر كتائب القسام جدلا واسعا عبر منصات التواصل، واعتبر مغردون أن العينين واليدين تدل على أنها امرأة.

وبعد عملية تسليم محتجزين أسرتهم حماس في غزة منذ 7 أكتوبر، نشرت الكتائب مقطع فيديو لعملية تسليمهم إلى الصليب الأحمر الدولي، الذي بدوره نقلهم إلى مصر، ثم إلى إسرائيل.

ويظهر في المقطع أحد العناصر يشارك في عملية تسليم المحتجزين.

وأثار العنصر تكهنات واسعة عبر مواقع التواصل، إذ قال نشطاء عبر مواقع التواصل إنه امرأة. فيما استرسل البعض في الحديث عن القسم النسائي في كتائب القسام، دون تأكيد رسمي حتى الآن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  1. يقول م/ب اولاد براهيم:

    والله . ثم الله . لما قرات الخبر فاضت عيناي دمعا . انه الانتصار بعينه .اللهم زد وبارك وقوي شوكتهم . المرأة العربية الاصيلة ربت البيت وصلت الى هذا الموصل تقارع وببسالة وبطولة منقطعة النظير اقوى جيش في العالم الجيش الذي لايقهر قهرته امرأة . ا. ياللبطولة الرائعة .. بينما حكام العرب لم يحركوا ساكنا..

  2. يقول عماد غانم:

    آمل ان تكون هذه التكهنات خاطئة؛ هنالك شرطة نسائية تابعة لحكومة حماس؛ ولا ضير في ذلك فالشرطة قطاع مدني؛ كما أن 69% من شهداء غزة نساء واطفال؛ وحطمت اسرائيل في جرائمها كل الارقام والبيانات عدا هيروشيما وناجازاكي
    أفضل ما قامت به حماس اطلاق سراح عامل فلبيني لم يكن مدرجا في الصفقة

  3. يقول أم البراء:

    يا جماعة بس أعراف الناس اللي بتحكي عن هالشب بنت شو وضعكم
    عارفين انو في مقاتلات قـ.ـساميات بس بيلبسوا عبايات ونقاب مش بنطلون ، لو كنتوا بتعرفوا القسام صح ما بتحكوا هيك ، اللي عنده غيرة على وطنه ما بيطلع بنته بلبس رحالي ، الله يحمي شباب بلادي

  4. يقول غزاوي:

    مجرد تساؤل
    ماذا يُؤمل من الضعيف العاجز؟
    إنها جميلة بوحيرد الفلسطينية، ومثيلاتها كثيرات، في جميع الجبهات، ومنهن المجاهدات المحررات، والسجينات الباقيات. تجندن خلف أبوعبيدة، مما جعله يخاطب العرب العبريين بما نصه: “إلى زعماء وحكام أمتنا العربية نقول لكم من قلب المعركة التي تشاهدون ولا شك تفاصيلها عبر شاشاتكم إننا لا نطالبكم بالتحرك لتدافعوا عن أطفال العروبة والإسلام في غزة من خلال تحريك جيوشك ودباباتكم لا سمح الله ولا أن تدافعوا عن أقدس مقدساتكم التي تنتهك فيها الحرمات من قبل شذاذ الأفاق خريجي معازل الفيتو ولا أن تغضبوا لشتم نبيكم في قلب مسراه ومعراجه إلى السماء لا نطالبكم بذلك، فنحن أخذنا على عاتقنا كنس هذا الاحتلال وإساءة وجهه والقتال عن شرف أمتنا وديننا ومقدساتنا وأرضنا بما نمتلك من إمكانات بين أيدينا صنعناها من الصفر وبنيناها من المستحيل ولكن هل وصل بكم الضعف والعجز أنكم لا تستطيعون تحريك سيارات الإغاثة والمساعدات الإنسانية إلى جزء من أرضكم العربية الإسلامية الخالصة رغما عن هذا العدو المهزوم المأزوم فهذا ما لا نستطيع فهمه ولا تفسيره”. لو رَكن أبو عبيدة إلى هؤلاء الضعفاء العجزة لقُضي على القضية الفلسطينية في يوم وليلية. قالت العرب، وتلقفتها المقاومة:”ماحك جلدك مثل ظفرك”

1 2

اشترك في قائمتنا البريدية