جنيف: أعرب مقررو الأمم المتحدة عن قلقهم البالغ إزاء التقارير الواردة عن حالات “الاغتصاب والتهديدات بالاعتداء الجنسي” من قبل القوات الإسرائيلية أثناء اعتقالها التعسفي للنساء والفتيات الفلسطينيات.
جاء ذلك في بيان مشترك حمل توقيع مقرري الأمم المتحدة، الاثنين، وصفوا فيه انتهاكات حقوق الإنسان المبلغ عنها ضد النساء والفتيات في فلسطين، التي تخضع للحصار والهجمات الإسرائيلية المكثفة، بـ”المروعة”.
حسبي الله ونعم الوكيل!
عارفين شو يعني بناتنا يصير فيهم هيك!!والله التاريخ ما راح يرحم والله ربنا لينتقم من كل مسلم متخاذل صامت !!
شهادة اسير محرر من سجون الاحتلال الاسرائيلي عن وضع أسيرات غزة! pic.twitter.com/zQJfaA9mLr
— هدى نعيم Huda Naim (@HuDa_NaIm92) February 11, 2024
وأكد البيان أن ثمة ادعاءات قاطعة على حدوث انتهاكات مروعة لحقوق الإنسان تعرضت لها النساء والفتيات في قطاع غزة والضفة الغربية.
“بوسي العلم، ولما رفضت خبط راسي بالحيط”
الأسيرة المحررة تمام الأسود، كانت من ضمن أسيرات غزة المفرج عنهم. pic.twitter.com/58g246fn07
— Hanaa. M (@HanaaM24) February 11, 2024
وأضاف: “تفيد التقارير بأن إعدامات تعسفية تعرضت لها النساء والفتيات في غزة، غالبا مع أفراد أسرهن. لقد صدمتنا التقارير التي تقول إن ’النساء والفتيات الفلسطينيات يتم استهدافهن عمدا وإعدامهن خارج نطاق القضاء في أماكن اللجوء أو أثناء فرارهم. وبحسب ما ورد كان بعضهن يرفعن أعلاما بيضاء عندما قُتلن على يد الجيش الإسرائيلي أو القوات التابعة له”.
وأشار البيان أن النساء الفلسطينيات المعتقلات تعرضن “لاعتداءات جنسية” مختلفة من قبل ضباط إسرائيليين، مبينا أن هذه الأخبار مثيرة للقلق.
وتابع: “ورد أن ما لا يقل عن معتقلتين فلسطينيتين تعرضتا للاغتصاب، في حين تم تهديد أخريات بالاغتصاب والعنف الجنسي”.
ومنذ 7 أكتوبر تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة خلفت عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة “الإبادة الجماعية”.
(الأناضول)
قدم رجل للمعتصم قائلا: «يا أمير المؤمنين، كنت بعمورية فرأيت امرأة عربية في السوق مهيبة جليلة تسحل إلى السجن فصاحت في لهفة: وامعتصماه وامعتصماه.»
فأرسل المعتصم رسالة إلى حاكم عمورية الرومي قائلا له: «من أمير المؤمنين إلى كلب الروم أخرج المرأة من السجن وإلا أتيتك بجيش بدايته عندك ونهايته عندي. فلم يستجب العلج الرومي فانطلق المعتصم بجيشه فحاصرها ودك حصونها حتى استسلمت ودخل المعتصم عمورية فبحث عن المرأة فلما حضرت قال لها: هل أجابك المعتصم قالت نعم.»
حصل مثل هذا مع الحجاج !!
ولا حول ولا قوة الا بالله