نيويورك: تراجع هامش تأييد دونالد ترامب الأربعاء لدى مكاتب المراهنات غداة المناظرة الرئاسية المتلفزة التي اعتبر كثير من المراقبين أنه خسرها أمام كامالا هاريس، مع انخفاض أسهم مجموعته الإعلامية أيضا.
وعلق المحللون لدى “براون براذرز هاريمان”: “إذا كان من المبكر نشر استطلاعات رأي جديدة، فإن رد الفعل الأساسي للمراهينين يشير إلى أن نائبة الرئيس هاريس كانت متفوقة خلال مناظرة مساء أمس في مواجهة الرئيس السابق ترامب”.
وكانت المرشحة الديمقراطية حلت خلف منافسها الجمهوري في الأيام الماضية بحسب إحصاءات منصة المراهنة الالكترونية “سماركتس”، لكنها تقدمت عليه في المناظرة.
الأربعاء قرابة الساعة 14,30 ت غ، كان احتمال فوزها الانتخابي، استنادا الى مراهنات سجلها الموقع، يبلغ 51,2% مقابل 48,1% لدونالد ترامب.
والثلاثاء كان الرئيس السابق يتقدم بنسبة 52,3% من حيث فرص الفوز، مقابل 46,3% فقط لكامالا هاريس.
كانت هاريس، السيناتور السابقة عن كاليفورنيا، متقدمة أيضا على منصة المراهنات الإلكترونية Bovada أو على Bet365 البريطانية.
واعتبرت Bet365 أنه “إذا استمر هذا الاتجاه، فسيكون المرشح الديمقراطي الأوفر حظًا للفوز في انتخابات تشرين الثاني/نوفمبر”.
في هذا السياق، شهد المستثمرون تراجع سهم المجموعة الإعلامية التابعة لدونالد ترامب، مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا (TMTG)، والذي هبط بنسبة 12,27% قرابة الساعة 15,50 ت غ.
بلغ السهم أدنى مستوى له منذ اندماج TMTG مع شركة مدرجة في البورصة في 26 آذار/مارس. ومنذ أن بلغ هذه الذروة في ذلك اليوم تراجع بنسبة حوالي 80%.
وابتعد المستثمرون تدريجا عن السهم بعدما استأنف دونالد ترامب نشر الرسائل على منصة اكس، المنصة المنافسة لشبكته تروث سوشال التي ترأسها TMTG.
كما نأوا بأنفسهم من المجموعة منذ انسحاب جو بايدن من السباق إلى البيت الأبيض لصالح كامالا هاريس وصعود نائبة الرئيس في استطلاعات الرأي.
اعتبارا من نهاية أيلول/سبتمبر سيكون ترامب قادرا على بيع كل أسهمه أو جزء منها في السوق. وهو يملك حاليا حوالي 57% من أسهم TMTG.
ومع انخفاض السهم، انخفضت قيمة حصته بأكثر من سبعة مليارات دولار، وباتت قيمتها تبلغ حاليا حوالى 1,9 مليار دولار.
(أ ف ب)
تكملة إلى جواب من له (الجنة) يوم القيامة،
أجمل جواب سمعته
حدث في عهد الخديوي اسماعيل، في موضوع إجابة سؤال من سيدخل الجنة؟
هل هم اليهود أم النصارى أم المسلمين؟
أرسل الخديوي بطلب إلى اﻹمام محمد عبده، وإلى قس مسيحي، وحاخام يهودي:
يسألهم هذا السؤال!!
وليعرف جواب كل منهم
ونظرته، إلى هذا اﻷمر،
هل هم اليهود أم النصارى أم المسلمين ؟
لكن الذي حدث أن اﻹمام محمد عبده أجاب عن السؤال
ولم يستطع بعده أي من الحاخام والقس المسيحي الرد بعده، ﻷن رده كان في غاية الروعة والفطنة واﻷدب،
وهذا ما أحرجهم أمام الخديوي وجعله يبتسم للإمام على حنكته وصدق كلامه
حيث قال:
إن دخلت اليهود الجنة فنحن داخلوها معهم، ﻷننا آمنا بنبيهم موسى عليه السلام.
وإن دخلت النصارى الجنة، فنحن داخلوها معهم، ﻷننا آمنا بنبيهم عيسى عليه السلام.
وإن دخلنا نحن الجنة ونحن داخلوها برحمة الله، فلن يدخلها معنا، لا اليهود ولا النصارى،
ﻷنهم لم يؤمنوا بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
لم يترك لهما كلاما بعد ما قاله
فانصرفا دون أن يعلقا على كلام اﻹمام محمد عبده، ﻷن الكلام كان أبلغ من المقام.
الحمد لله على نعمة اﻹسلام وكفى بها من نعمة.
اللهمّ ادخلنا ووالدينا وأهلنا ومن له حق علينا الجنة، برحمتك ومنّك وكرمك بلا حساب ولاسابق عذاب، اللهم آمين والحمدلله رب العالمين ..
لأن هل هناك أي (خطأ) في بيروقراطية بروتوكول الإستقبال، أم لا؟!
وأقصد في الصورة مع عنوان (الرئيس الإيراني يصل إلى بغداد في أول زيارة له إلى الخارج منذ انتخابه) https://www.alquds.co.uk/?p=3397337
بمعنى آخر، هل هناك أي (خطأ) في إعلان إيقاف الحرب بعد 8/8/1988،
أو هل كان (صدام حسين) جاهل، وما هو (الخطأ) في أسلوب (السّامريّ) في الإنتاج، بوجود الأنبياء (هارون وموسى)؟!
https://youtube.com/shorts/jEWYeBSYx4w?si=A4sl25FlElg-xRU_
أم أن (صدام حسين)، كان فرعون؟!
لأن العدالة في (الظلم)، فرعنة،
إن صدرت من (ولاية الفقيه) أو ولاية الرئيس (رجب طيب أردوغان) أو (عبدالفتاح السيسي) أو (جمال عبدالناصر) أو صدرت من (صدام حسين) أو (حافظ الأسد) أو (معمر القذافي) أو (بوتفليقة) أو (بورقيبة) أو (علي عبدالله صالح) شاء من شاء وأبى من أبى، على الأقل من وجهة نظري.🤨😉
🤑🙈🙊🙉📟🇺🇳📓✒️