كاليفورنيا- “القدس العربي”: منعت جامعة جنوب كاليفورنيا أسنا تبسّم، التي حصلت على جائزة “الطالبة المتفوقة” من إلقاء خطاب التخرج بسبب منشورات تضامنية مع فلسطين على مواقع التواصل الاجتماعي مما أثار الكثير من الجدل بشأن حرية التعبير في الجامعات الأمريكية.
وجاء قرار رئيس الجامعة بمنع الطالبة من إلقاء خطاب التخرج بعد هجمات من الجماعات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي.
وقالت تبسّم في بيان إن الجامعة استسلمت للخوف وتكافئ الكراهية.
ووصف مجلس العلاقات الإسلامية- الأمريكية (كير)ى القرار بأنه “خطوة جبانة” كما وصفت النائبة التقدمية إلهان عمر القرار بأنه “خطوة مخزية”.
The University of Southern California is facing backlash after canceling a graduation speech by this year's pro-Palestinian valedictorian, citing security concerns. Asna Tabassum told CBS News' @carterevans she feels betrayed by the university. pic.twitter.com/G1go9NtZH2
— CBS Evening News (@CBSEveningNews) April 16, 2024
We call on @USC to immediately restore valedictorian Asna Tabassum's speech and treat all students fairly and justly, starting with Asna. We look forward to USC’S swift response. pic.twitter.com/TfVB02cL5M
— CAIR National (@CAIRNational) April 16, 2024
Great statement from Asna Tabassum, the student whose words and presence USC found to be ‘a threat to safety’ pic.twitter.com/tzwKEWQvpK
— Sana Saeed (@SanaSaeed) April 16, 2024
جهاز المخابرات الإسرائيلية الموساد صار هو الحاكم الفعلي و صاحب القرار في الجامعات الامريكية ..جامعات محرومة من حرية التعبير
خير شاهد على خلل بنيوي في مقاييس التصنيف الدولي للجامعات، حيث تتهافت الجامعات في العالم على نيل حظوة في سلمه العالمي، وخير دليل على وهم بعض النخب، التي تحترف جلد الذات والتاريخ العلمي المشرق للأمة بمناسبة وبغير مناسبة.
لمصلحة تسقط حرية التعبير في بعض جامعات الغرب، لخدمة الإحتلال والإستيطان والعنصرية والإبادة الجماعية للنازيةالجديدة وصناعة هولوكوست للفلسطينيين لعقابهم على تمردهم من
أجل الحرية وحق تحقيق المصير ؟!
انجيليتهم و يهوديتهم اهم من إنسانيتهم و نفاقهم عن حرية التعبير.
هولاء (الدول الغنية) و هم ينهبون جميع الدول الفقيرة عن طريق الحكام العملاء السفلة، ماذا لو جاعوا؟
و الله ليعودوا مثلما كانوا رعاع العصور الوسطى.
شيء يدعوا للتقيء.
قمة التناقض لماذا تدرسون في امريكا اذا كنتم ضد أعرافها وقوانينها ؟ خطاب التخرج هو فرصة ذهبية جدا لتحفيز الطلاب واستعادة المجهودات الكبيرة التي بذلت من أجل تحقيق النجاح في الدراسة الجامعية و البناء على ذلك لاجل تحقيق نجاحات في الحياة العملية بعد التخرج، هذا ليس منبر للآراء السياسية والايديولوجية وليس منبر الامم المتحدة ولا مرافعة امام قاضي المحكمة الجنائية الدولية. يا عرب عيب عليكم ان تنتظروا من طالبة جامعية اكثر مما تتحمل، مشكلة فلسطين سهلة جدا، الاحتلال عبر التاريخ يمر بمراحل عديدة وعادية ليزول، ولا تستطيع مليشيات لا خبرة لها ولا قوة عندها ان تقدم الكثير و لا فعلت كلمات الطلاب في الجامعات اي شيء، مأزق غزة الاني سببه الذين تهوروا وخرقوا الهدنة معتقدين ان بضع مئات من الاسرى والصواريخ كافية لاجبار حكومة الاحتلال المتطرفة ان تقدم تنازلات!! المتطرفون لا يقبلون بالحلول الوسط، وهذا درس قاس لحماس ثمنه الالاف من الفلسطينيين الذين يسقطون يوميا، وكلمة الطالبة من عدمه لن يحقق اي شيء على الارض، هو فقط للشو الاعلامي
تحليل سياسي متقدم وينم عن وعي وإدراك وبعد نظر وهبرة ودراية!!!!!
“مشكلة فلسطين سهلة جدا”
توقفت عن قراءة تعليقك هنا.
الطالبة لم يسمح لها بالقاء اي خطاء اصلا لمواقفها الشخصية الداعمة لفلسطين، اي انها لم تفصح عن رغبتها في تسييس الخطاب اصلا، وحرية التعبير هي اهم قوانين امريكا الدستورية.
تقول ان المتطرفين لا يقبلون الحلول الوسط، صحيح، الاسرائيليون لا يقبلون الحلول الوسط.
لو طالبة ادعت أنها كانت مسلمة وارتدت بدعوى أن الإسلام يضطهد النساء وأنها عانت كطفلة في مجتمع وسردت أكاذيب استدرار التماسيح وأنها وجدت الحرية في الغرب وتريد تحرير نساء الشرق لرأيت منهالات الجوائز والتصفيق والقنوات الاستضافية والدعوات لتناول الوجبات السياسو/دبلوماسية الرفيعة!
أحلام مستغانمي تقول: وصلتُ إلى بيروت في بداية التسعينات، في توقيت وصول الشاب الجزائري( خالد ) إلى النجوميّة العالميّة. أُغنية واحدة قذفت به إلى المجد كانت أغنية “دي دي واه” شاغلة الناس ليلاً ونهاراً. على موسيقاها تُقام الأعراس، وتُقدَّم عروض الأزياء، وعلى إيقاعها ترقص بيروت ليلاً، وتذهب إلى مشاغلها صباحاً. كنت قادمة لتوِّي من باريس، وفي حوزتي كتاب “الجسد”، أربعمائة صفحة، قضيت أربع سنوات من عمري في كتابته جملة جملة، محاوِلة ما استطعت تضمينه نصف قرن من التاريخ النضالي للجزائر، إنقاذاً لماضينا، ورغبة في تعريف العالم العربي إلى أمجادنا وأوجاعنا. لكنني ما كنت أُعلن عن هويتي إلاّ ويُجاملني أحدهم قائلاً: أنتِ من بلاد الشاب خالد!”، ما معنى عِبَارة “دي دي واه” ؟ ، وعندما أعترف بعدم فهمي أنا أيضاً معناها، يتحسَّر سائلي على قَدَر الجزائر، التي بسبب الاستعمار، لا تفهم اللغة العربية!
وبعد أن أتعبني الجواب عن “فزّورة” (دي دي واه)، وقضيت زمناً طويلاً أعتذر للأصدقاء عن جهلي وأُميتي، قررت ألاّ أفصح عن هويتي الجزائرية، كي أرتاح. الحقيقة أنني لم أحزن أن مطرباً بكلمتين، أو بأغنية من حرفين، حقق مجداً ومكاسب، لا يحققها أي كاتب عربي نذر عمره للكلمات.
العنصرية والبلطجه وعدم احترام حقوق الانسان سمة امريكا المتصهينه حتي اللحظه
صحيح جدا جدا فعصابة الصهاينة اليهود الأمريكان يسيطرون على أمريكا اللعينة الخبيثة منذ 1945 يا أبو العينين ✌️🇵🇸☹️☝️🚀🐒