لندن- “القدس العربي”:
كشف جيش الاحتلال معلومات عن أحد ضباطه العرب، ويدعى النقيب وسيم محمود، الذي قُتل في رفح مع 7 جنود إسرائيليين آخرين، بعد تفجير المدرعة التي كانت تقلهم.
وقال الجيش في بيان، إن الضابط العربي الدرزي، وسيم محمود، يبلغ من العمر 23 عاما، وولد في قرية “بيت جن” الدرزية.
وتابع البيان أن وسيم قبل مقتله كان يشغل منصب نائب قائد سرية في كتيبة الهندسة 601 التابعة للواء 402 للمسارات الحديدية.
من جهته، قال عم الضابط القتيل، إن ابن أخيه عاد للقتال في قطاع غزة بعد إصابته في بداية الحرب مع حركة حماس، بحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
وتابع أن وسيم أصيب في بداية الحرب بشظية اخترقت ذراعه، وكان من المفترض أن يخضع لجراحة، لكنه أجّلها حتى نهاية الحرب.
خذلك هالخبر ، مخك يوقف ! .
الطائفة الدرزية تلغي الاحتفال بعيد الأضحى حزناً على مقتل أحد أبنائها ، وتضامناً مع عائلته .
النقيب الارهابي وسيم محمود نائب قائد سرية في كتيبة الهندسة في جيش الارهاب الاسرائيلي الذي قتل على يد المقاومة الفلسطينية اليوم في تفجير مدرعة في رفح.الكتيبة… pic.twitter.com/mDE0uv7oSS
— Tamer | تامر (@tamerqdh) June 15, 2024
اللهم أجعل قبره حفرة من حفر النار
درزي ..عربي…مسلم…لاتهم التسمية ! لاننا في زمن المتصهيينين ..الاكثر صهيونية من الصهايينة انفسهم …فلا داعي لتحميل الدروز ( وحدهم) مسألة مفروغ من امرها..و محرقة غزة ..عرت الجميع من العربان خاصة الى امة غثاء السيل عامة..و من دون إستثناء..
الى الجحيم ان شاء الله
هو صهيوني، مات من أجل الكيان الغاصب وعقيدته في تصفية كل ماهو عربي ومسلم، فإلى جهنم وبئيس المصير. نصر الله الشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته المجاهدة، والخزي والعار للخونة والمتخاذلين والمطبعين.
جهنم وبئس المصير
حتي لو أبادو الشعب الفلسطيني فلن تتوقف المقاومة حتي تحرير القدس انشاء الله
للأسف قرأت خبر بأن الطائفة الدرزية غاضبة من الكيان الصهيوني لعدم إرساله مندوب عنه للتعزية بمقتل الضابط المجرم الذي فطس على يد رجال المقاومة…فبدل ان نسمع واكرر للاسف ان هذه الطائفة قد رفضت استقبال اي ممثل للدولة الاسرائلية لعدم استعدادها لتأبين احد منهم لخيانته القضية بل ذهبوا اكثر من ذلك لرفضهم القيام بالاحتفال بالعيد حزنا على هذا
صدقا ان حتى بعض اليهود الذين يقطنون اوربا وامريكا وبعض اصقاع العالم لهم أكثر موقف مشرف من هؤلاء الذين لايمتون إلى الطائفة الدرزية الشريفة المتواجدين في سوريا ولبنان المعروفين بمواقفهم الوطنية.
يا للعار