دكار: اتهم رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو، السبت، رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمواصلة الحرب في قطاع غزة من أجل بقائه السياسي، داعياً إلى عزل إسرائيل لوضع حدّ لهذه “الهمجية (…) المدعومة من بعض الدول الغربية”.
وقال سونكو، خلال تجمّع حاشد ضم المئات دعماً للفلسطينيين في المسجد الكبير في دكار: “لدينا رئيس وزراء (إسرائيلي) تعتمد سلطته على هذه الحرب، ويعتمد بقاؤه السياسي على هذه الحرب، وهو مستعد للسير فوق آلاف الجثث ليبقى رئيساً للوزراء، ومن أجل ألا يواجه عدالة بلاده”.
وأضاف، وهو يضع وشاحاً بألوان العلم الفلسطيني حول رقبته: “يجب أن نجمع كل من يندد بهذا الظلم، وأن نعمل من أجل حل سياسي يتمثل في عزل دولة إسرائيل، (حل) العزل السياسي”.
Le Premier Ministre @SonkoOfficiel
Un discours responsable, claire, et qui interpelle profondément
Une fois de plus il se distingue par son leadership pic.twitter.com/SyyCGBRO08— Majdi YASSINE (@majdiyassine) August 31, 2024
وشدد رئيس الحكومة السنغالي، الذي يدعي أنه يساري قومي أفريقي، على أن الأمر يتعلق بـ “وضع حد لهذه الهمجية الإنسانية التي صادقت عليها وأيدتها دول غربية”.
ووصف العمليات الإسرائيلية الجارية في الأراضي الفلسطينية بأنها “إبادة”، متحدثاً عن “الظلم” الذي يعانيه الفلسطينيون منذ إنشاء إسرائيل عام 1948.
وتحدّث سونكو عن “انقسامات كثيرة” تمنع المسلمين والأفارقة من “التحدث بصوت واحد” في مواجهة الأزمة.
(أ ف ب)
شكرا
تحول السينغال ضد الدول المطبلة و المطبعة. ارجو سيد الرءيس ابطال اتفقيات الصيد البحري مع الاتحاد الاروبي التي تحرم فقراء السينغال من ثروتهم السمكية.
تعلموا يا عرب أين أنتم مما يحدث لاخواننا بفلسطين. سود الله وجوه انظمة عفنة.
عندما يصبح الافارقة ينددون بالكيان الصهيوني و يطالبون بعزله دوليا و يواصل المطبعون التعاون معه وابرام الصفقات معه نقول ان المطبعين هم حلفاء الصهاينة ويجب على الاحرار من هذه الامة عزلهم و مقاطعتهم كذالك مثل الكيان الصهيوني.
سيهاجمه المطبعون قبل اسرائيل نفسها و سيتهكموا علبه و على بلاده و سيصبح علكة تتماضغها الخرفان المنبطحة التي اصبحت تسخر من ادنى فكرة عملية لدعم مع فلسطين و تكتفي بكرنافالات الشوارع التي لا تسمن و لا تغني من جوع
أليس من الأفضل بدل أن تستعملوا كلمة “يدعي” أن تستعملوا كلمة يقول أنه …..؟
وماذا فعل الغير مطبعين إلا العويل، إفتحوا لنا معبر رفح، إن جيشنا جاهز لبناء مستشفى، الله أكبر،
الجيوش يناط بها تحرير الاوطان والذود عن المقدسات، وليس بناء المستشفيات، فهذه مهمة عادة ما كانت تقوم بها النساء على مدار التاريخ!!! اما الجيوش فهم دروع الامة مهمتهم صد المعتدين وردعهم وتحرير المقدسات. الله الله على ايام هارون الرشيد الذي ارسل جيشا جرارا لردع دولة بأكملها لاهانة امرأة استنجدت به ولم يقل لها حينها اسمحوا لجيشنا بالمرور لبناء عيادة طبية.
بالتأكيد لا احد يعول على جيوش دول التطبيع للقيام بهذه الادوار البطولية، لكن المطلوب منهم فقط التوقف عن التآمر مع دولة الاحتلال: التوقف عن تزويد سفنه بالمؤن، التوقف عن ارسال الفرق التمريضية لمساعدة جنوده، التوقف عن التنسيق الامني والاستخباراتي معه، التوقف عن شراء اجهزته العسكرية التي تشكل دعما لاقتصاد الكيان. هذه امور بسيطة لو قام بها المطبعون لاعتبرها الناس اعمالا بطولية قياسا لما هم فيه من وحل التطبيع.
رئيس أعجمي خير من المطبعين العرب الذين لم يتفوهوا بكلمة واحدة
اذكروا لي زعيم عربي تفوه بمثل الرئيس السنغالي، حتى من يدعون أنهم ضد التطبيع تراهم يناورون في التعابير وإذا استفسرتهمةالسفارة الأمريكية ،سارعوا إلى التأكيد أنهم مع الحلول السلمية .والفاهم يفهم
إذا أردت تحرير وطن ..
ضع في مسدسك عشر رصاصات ..
تسعة الخونة وواحدة للعدو
فلولا خونة الداخل ما تجرأ عليك عدو الخارج