يقول هدهد سليمان:

لا اعتقد انه جاد في كلامه حيث كل ما يصرح به اليهود والأمريكان هو لصرف الأنظار او لتنفيس ضغط ما من جهة ما.
عموما، اعتقد ان حرب الابادة المروعة في غزة والمجازر اليومية التي يقترفها الصهاينة بحق اهلنا في قطاعنا الغالي الحبيب، لم تعد الورقة الوحيدة التي يمتلكها نتانياهو الان من اجل البقاء اطول فترة ممكنة ك كنج لبني اسراءيل.
جبهة الحرب الجديدة التى أوقدها نتانياهو شعلتها مع ايران كفيلة بالهاء الاسراءيليين جميعا وشغلهم بانفسهم وإبعاد شبح المحاكمة والسجن عن نتانياهو وحمالة غسيله سارة إلى امد بعيد.

يقول حبيب الصفا:

محاولة خداعية فاشلة حتى توقف ايران قصف الكيان ،،،،،فهو الان يتسول لإيقاف الحرب لأنها نقلت إلى مدنه بشكل مدمر ،،،،لن توقف ايران قصف الكيان حتى يتوسل اليها بشكل علني ورسمي …قبل دقائق كانت تل ابيب وحيفا تحت قصف صاروخي مدمر لم تشهد اسرائيل مثيلا له منذ ان زرعها الشيطان

يقول صالح/ الجزائر:

إذا كانت حركة المقاومة الفلسطينية مدمرة ، أو ستدمر ، فمع من يقوم المجرمون بإجراء المحادثات ، وخاصة أن “الهجوم غير المسبوق” الذي شنّه الكيان الصهيوني على إيران لن يحقق مقاصده المرجوة المتمثلة في تخريب المشروع النووي وإسقاط النظام .. ؟ . والدليل أن الصهيوني ورئيس حكومة الاحتلال الأسبق حذر زملاءه المجرمين الآخرين في تل أبيب بأن “إسرائيل لن تؤخر البرنامج النووي الإيراني.. وقد نضطر لتوسل طهران لوقف الحرب” .
ألا يعلم المجرم المعتوه ، المدان من المحكمة الجنائية الدولية بمذكرات توقيف لارتكابه جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ، أن كل الصهاينة أصبحوا ، بسبب تهوره وتهور حماته ، محتجزين في الملاجئ في عقر دارهم ، وليس فقط “المحتجزين في غزة” ؟ .
ثم ألا يعلم أن “الهجوم غير المسبوق” سيدفع الإيرانيين إلى التمسك بالمشروع النووي ، بل وسيدفع دولا أخرى في المنطقة إلى التفكير جديا في نفس المشروع لأن الكيان الصهيوني ، وبتشجيع وتدعيم من حماته الغربيين ، أصبح خطرا على كل “الشرق الأوسط الكبير” .

يقول أنا لوحدي:

مجرم وكذاب ومحتال