“القدس العربي”: زعمت نيكي هايلي، المرشحة الجمهورية للرئاسة الأمريكية والسفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة، أن “الفلسطينيين لا يريدون حل الدولتين. وإنهم يريدون تدمير إسرائيل”.
وتابعت هايلي خلال تجمع انتخابي في هامبشاير أنه وخلال فترة تولي منصبها في الأمم المتحدة “لم تكن إسرائيل أبدا من يعارض حل الدولتين. كان الفلسطينيون وإيران هم من يعارضون ذلك. هم لم يريدوا ذلك أبدا لأنهم يرغبون بالقضاء على إسرائيل. لذا فإن حل الدولتين مناقشة غير حقيقية”.
وتابعت “ما يجب على الولايات المتحدة فعله هو دعم أي شيء تعتقد إسرائيل أنه سيحافظ على أمنها”.
وأضافت “الإسرائيليون لا يريدون غزة لكنهم أيضا لا يريدون إرهابيين على الجانب الآخر من حدودهم”، مشيرة إلى أنها ستدعم أي شيء تقوله إسرائيل للحفاظ على أمنها، بينما الفلسطينيون “فهم قصة أخرى”.
انا اتحداك يا نيكي هايلي و اراهن بمليون دولار انك لن تجدين مستقبلا لك غير مزبلة التاريخ ..
امرأة مقززة ،، ، شيش طبيعى وخسارة أكيدة بالاانتخابات
تستطيع ان تخدع بعض الناس كل الوقت وتستطيع ان تخدع كل الناس بعض الوقت ولاكن لا تستطيع ان تخدع كل الناس كل الوقت فالحقيقة لا بد ان تسطع آخر الوقت
والحقيقة الساطعة أن فلسطين ليست ارضا خاليةمن البشر بل عاش عليها الشعب الفلسطيني منذ بزوغ فجر التاريخ وهي جزؤ لا يتجزؤ من الامة العربية منذ ١٥٠٠ سنة وهذا المحتل المجرم الفاشي لا مكان له فوق أرض العرب
An example of an opportunistic individual with no moral code.
لماذا تصر هذه المخلوقة الغريبة على الوصول لهذا المستوى المريع من الدناءة و الانحطاط .
هذه وحده هندية باعت روحها لفلوس الصهاينه ويحبو يمسحو جوخ للشعب الأبيض شكرا قطر شكرا لدوحة العرب
من يتابع صعود ابناء المهاجرين الهنود في الغرب – الهندوس تحديدا – لمراكز صنع القرار ( بحثي أكاديمي سياسي اقتصادي اعلامي) يلاحظ أن معظمهم ينتسب لليمين المحافظ (المعادي بالفطرة للهجرة) ، من سوناك وبرافرمان في بريطانيا للمرشحين الجمهوريين هايلي و رامسوامي وغيرهم من الإعلاميين (كمثال فإن محرر موقع برايتبارت المتطرف هو ابن مهاجرين هنود) وما يجمعهم هو حقدهم على المسلمين والعرب وشراستهم في عدائهم .
كعلماني ليبرالي أجد صعوبة في فهم هذا العداء الذي ألمسه شخصيا في بيئتي وعملي ولا أجد له أي تفسير ، زرت الخليج وشاهدت الهنود يعيشون بسلام وطمأنينة ومعظمهم أطباء ومهندسين وتجار يستمتعون بما لم تستطيع بلدهم أن تقدمه لهم ، لماذا لا تستخدم دول الخليج موضوع العمالة الهندية كسلاح ضغط على المتطرف مودي ؟
أم أن سلاح التسفير لا يطبق إلا على المصري واليمني واللبناني والفلسطيني ؟
عادي جدا ما تتفوه به هاته الصهيونية الإرهابية لأن كل من يريد منصب يجب عليه أن يصله على جثت الأطفال الفلسطينيين ألا لعة الله على القتلة الصهاينة الإرهابيين
الصهاينه لا ينفعوك يوم القيامه
تقتلون الأبرياء من أجل 4 سنوات فقط في حكم زائل وراتب شهري لا قيمه له في هذه الدنيا.
قولي ما تريدين
عاشت فلسطين
To Nikki Haley
I am appalled at the degree of ignorance and and bias against the Palestinian people and outright support of the Israeli lies and deceit. I wish to remind you of your parents great country of India and during the Ghandi and Nehru rule the country was staunch supporters of Palestine. I suggest you read and more importantly comprehend the history. I do understand where you are coming from: seeking financial help from AIPAC to fund your failed presidential campaign