دمشق: حذر وزير الخارجية السوري المعيّن حديثا أسعد حسن الشيباني إيران اليوم الثلاثاء، من بث الفوضى في بلاده.
وقال في منشور على منصة إكس “يجب على إيران احترام إرادة الشعب السوري وسيادة البلاد وسلامتها، ونحذرهم من بث الفوضى في سوريا، ونحملهم كذلك تداعيات التصريحات الأخيرة”.
ولم يحدد الشيباني التصريحات التي كان يشير إليها.
وفي خطاب نقله التلفزيون يوم الأحد، دعا الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي الشبان السوريين إلى “الوقوف بكل قوة وإصرار لمواجهة من صمّم هذا الانفلات الأمني ومن نفذه”.
وأضاف خامنئي “نتوقع أن تؤدي الأحداث في سوريا إلى ظهور مجموعة من الشرفاء الأقوياء، لأن ليس لدى الشباب السوري ما يخسره، فمدارسهم وجامعاتهم وبيوتهم وشوارعهم غير آمنة”.
وأطاحت المعارضة السورية بالرئيس بشار الأسد في الثامن من ديسمبر/ كانون الأول الجاري بعد حرب أهلية استمرت 13 عاما.
وأنفقت إيران مليارات الدولارات لدعم الأسد خلال الحرب، وأرسلت قوات من الحرس الثوري إلى سوريا لمساعدة حليفها على البقاء في السلطة.
ويُنظر على نطاق واسع إلى الإطاحة بالأسد على أنها ضربة قوية للتحالف السياسي والعسكري الذي تقوده إيران فيما يعرف باسم “محور المقاومة”، والذي يواجه النفوذ الإسرائيلي والأمريكي في الشرق الأوسط.
(رويترز)
ههه وماذا عن الاحتلال الصهيوني الأمريكي للأراضي السورية يا عينيا، أم أنه الاستقواء على إيران يا إخوان ✌️🇵🇸☹️☝️🚀🐒🔥
بعد 45 عام فشل متراكم يتضح أن حل مشاكل إيران أن تتحول من ثورة لدولة طبيعية وإلغاء دولة فوق الدولة تعادي شعوب إيران وعرب ومسلمين والعالم وتفكيك أجهزة أمن تضطهد شعوب إيران ووقف تدخل بأوطان العرب بإلغاء حرس ثوري وميليشيات مسلحة ومؤسسات جمع وغسيل أموال ونشر مخدرات وخلايا إرهاب بدول عرب ومسلمين وبالعالم وتفكيك مصانع أسلحة دمار شامل وصواريخ بالستية هدفها العدوان، واستعادة دولة مدنية ودستور مدني وقوانين طبيعية وخفض موازنة حكومة وجيش للربع لإنقاذ اقتصاد إيران وقصر إنفاق ثرواتها على تحسين معيشة مواطنيها.
عن أي محور مقاومة تتحدث .إيران لم تكن يوما ولن تكون مقاومة للغرب بل مساومة بمحور ما يعرف بالمقاومة و الذي لم يطلق رصاصة واحدة ضد المحتل