إسطنبول: توفى الخميس، القيادي البارز بجماعة الإخوان المسلمين عصام العريان، داخل محبسه في مصر، وفق محاميه ووسائل إعلام محلية.
وقال عبدالمنعم عبدالمقصود، محامي قيادات الإخوان للأناضول، “أبلغتني السلطات الأمنية بوفاة (القيادي بالجماعة المحبوس) عصام العريان ولا معرفة بالأسباب حتى الآن”.
وتابع عبدالمقصود: “لا أعرف ما إذا كان العريان توفى داخل السجن أم المستشفي ، أبلغت أسرته بوفاته، وبدأت إجراءات ما بعد الوفاة”. دون تفاصيل أكثر.
فيما قالت وسائل إعلام محلية، بينها صحيفة “المصري اليوم” الخاصة، إن وفاة العريان “طبيعية إثر أزمة قلبية مفاجئة”.
وحتى الساعة 11:40 ت.غ، لم تصدر وزارة الداخلية المصرية بيانا بشأن وفاة العريان.
#عصام_العريان سياسة القتل البطئ في مصر
pic.twitter.com/pH6qqnGbA6— Bahey eldin Hassan (@BaheyHassan) August 13, 2020
وتوفى العريان عن عمر ناهز 66 عاما، داخل محبسه تنفيذا لعدة أحكام قضائية بسجن طرة، جنوبي القاهرة.
وتولى عصام العريان عدة مناصب قيادية في الجماعة، قبل أن يتم إلقاء القبض عليه عقب الإطاحة بحكم الرئيس الراحل محمد مرسي صيف 2013.
كما حكم على العريان بعدة أحكام بالسجن المؤبد (25 عاما)، أبرزها قضايا اقتحام الحدود الشرقية، وأحداث قليوب، وأحداث البحر الأعظم.
(الأناضول)
نعم الروايات الرسمية واجهزتها الاعلامية وسلطات السجن ستدعي ان وفاة المرحوم عصام العريان هي نتيجة ازمة قلبية مفاجئة كما يقال لنا دائما عند وفاة احد المعارضين في سجون الانظمة العربية لتبقى الحقيقة هي الضحية بصحبتها المرء العربي الدي يمطرونه بالاكاديب والاضاليل صباح مساء فلا يسعنا الا ان ندعو الله له بالرحمة والمغفرة وان ينتقم من الظالمين فقد تجاوزوا كل الحدود وابوا الا ان يكونوا ظالمين متجبرين ظانين بالله ظن السوء قال الحق سبحانه – وسيعلم الدين ظلموا اي منقلب ينقلبون – صدق الله العظيم.
السلام عليكم
نتفق اونختلف مع الاخوان هم فازو بالانتخابات في مصر.
العسكر بالتحالف مع الصهاينة العرب انقلبوا عليهم
ستنتقم لهم عدالة الواحد القهار ولو بعد حين.
وانا غدا لناظره قريب.
اللهم أرنا في السيسي الطاغية المجرم يوماً يثلج صدورنا عاجلا غير آجلا !
الظلم ظلمات يوم القيامة فويل للظالمين.
آميين
إنا لله وإنا إليه راجعون حسبنا الله ونعم الوكيل
يا رب يا رب طفح الكيل
برغم كل الاختلاف معهم ومع فكرهم وممارساتهم لا يجوز أن تموت الناس في السجون والمعتقلات يااخي هذا حرام حرام
برغم كل الاختلاف معهم ومع فكرهم وممارساتهم لا يجوز أن تموت الناس في السجون والمعتقلات يااخي هذا حرام حرام