تل أبيب: اقترحت الحكومة الإسرائيلية إجلاء سكان مدينة رفح إلى مدن خيام واسعة، قبل الهجوم العسكري الإسرائيلي المزمع على المدينة الواقعة في جنوب قطاع غزة، وفقاً لتقرير إعلامي.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال”، يوم الإثنين، عن مسؤولين مصريين وصفهم لاقتراح إسرائيل للإخلاء الذي ينصّ على إقامة 15 مخيماً.
وسيحتوي كل مخيم على حوالي 25 ألف خيمة، في الجزء الجنوبي الغربي من المنطقة الساحلية المغلقة.
تغطية صحفية: "الظروف الأقسى والأصعب على الفلسطينيين في غزة.. من مخيمات النازحين في رفح في ظل الأجواء الباردة والماطرة". pic.twitter.com/KiGmOrOY9H
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) January 2, 2024
وأضافت الصحيفة أن مصر المتاخمة لمعبر رفح ستكون مسؤولة عن إقامة المخيمات والمستشفيات الميدانية.
والمدينة مكتظة بمئات الآلاف من الفلسطينيين المشردين داخلياً، الذين يلتمسون المأوى هناك في مكان ضيق للغاية.
وفي الحرب ضد حركة “حماس”، تستعد إسرائيل حالياً لشنّ هجوم عسكري على المدينة التي تعتبرها آخر معقل لـ “حماس” في غزة.
وذكرت الصحيفة أن اقتراح إجلاء السكان قُدّم إلى مصر في الأيام الأخيرة.
وقوبل الهجوم العسكري الإسرائيلي المزمع على رفح بانتقادات دولية قوية.
متخافوش بدناش نهجركم..
رسالة أطفال غزة للشعب المصري من داخل مخيمات النزوح في رفح أمام الجدار العازل pic.twitter.com/eCRDXfyfCh— شبكة رصد (@RassdNewsN) February 3, 2024
ودعت الحكومة الإسرائيلية منظمات الأمم المتحدة العاملة في المنطقة إلى المساعدة في إجلاء المدنيين من رفح.
وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، في نيويورك، يوم الإثنين، إن كل ما يحدث في الجزء الجنوبي من المنطقة على الحدود مع مصر يجب أن يحدث مع الاحترام الكامل لحماية السكان المدنيين.
وقال دوجاريك: “لن نكون طرفاً في التهجير القسري للسكان. وفي الوقت الراهن، لا يوجد مكان آمن في غزة”.
(د ب أ)
والشعب الفلسطيني يقول:
إن الموت أحب الينا من نكبة أُخرة .
انتم تقاتلون شعباً أعلنها صراحة على لسان قادته النصر أو الشهادة والخيام سننصبها في مخيمات لكم عما قريب ولكن ليس على حدود مصر .
This is megalo human catastrophe no hesitation on this pragmatic Truth…
No power can spheterizing our justification as Palestine patriot Land & The Palestinian people…
Zionism colonizers must be prevailed to achieving harmony bios without bias for Pan humanity
No Peace with occupation entity
USA UK France German are the source of our catastrophe
هذه الجرائم التي تُرْتَكَبُ بحق شعبنا ما كانت لتحدث وتستمر منذ بدايتها إلى الآن على يد قطعان الصهاينة إلا بفعل ومشاركة مجرمي الصهيوصليبية الحاقدة برطانيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا ودول أخرى فإذا أردتم يا أمة الإسلام إيقاف المذابح بصدق بحق شعبنا فعليكم بالمظاهرات أمام السفارات الأمريكية وهذ أضعف أضعف الإيمان لأن أمريكا هي المحرك والدافع الأساسي لهذه الجرائم يليها بقيت الدول الصليبية ولا يغرنكم وصايا بايدن وبقية شلته بالحرص على حياة الناس ما هذه إلا فرقعات كلام وذر الرماد في العيون
هذه الجرائم التي تُرْتَكَبُ بحق شعبنا ما كانت لتحدث وتستمر منذ بدايتها إلى الآن على يد قطعان الصهاينة
و الإنسانية جمعاء ترغب اليوم في إجلاء الصهاينة من فلسطين المحتلة ….فلسطين من النهر إلى البحر ….رغم أنف أمريكا و أوروبا و الصهاينة ….
This is megalo tragedy indeed. Not Hollywood film