نيويورك- “القدس العربي”: قال مسؤولون غربيون إن الرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني قد يأتي بسرعة، ربما يوم الإثنين، حسبما ذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال”.
وبحسب ما ورد، فقد اجتمع مجلس الحرب الإسرائيلي في تل أبيب يوم الأحد لدرس خيارات إسرائيل على الهجوم الإيراني، الذي خلق واقعاً استراتيجياً جديداً باعتباره أول هجوم إيراني مباشر على إسرائيل منذ الثورة الإسلامية عام 1979.
ووصفت “وول ستريت جورنال” الضربة الإيرانية بأنها “ضخمة بكل المقاييس” حيث أطلقت طهران 170 طائرة مسيرة مفخخة ونحو 120 صاروخاً باليستياً ونحو 30 من صواريخ كروز بحسب إسرائيل.
وأشارت إلى أن الرد بقوة على الأراضي الإيرانية قد يؤدي إلى عمليات انتقامية أكثر تدميراً. لكن عدم الرد على الإطلاق، أو بشكل ضعيف للغاية، يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تآكل الردع الإسرائيلي- الغربي ، مما يجعل إسرائيل و”غيرها” أكثر عرضة للهجمات الإيرانية المستقبلية.
ولم يستهلك هجوم السبت، الذي جاء رداً على غارة إسرائيلية في الأول من أبريل/نيسان أدت إلى مقتل سبعة ضباط في الحرس الثوري الإسلامي، من بينهم جنرالان، في بعثة دبلوماسية إيرانية في دمشق، سوى جزء صغير من قوة إيران الإسلامية، التي تمتلك ترسانة هائلة من الطائرات بدون طيار والصواريخ.
رد إسرائلي لا يهم الآن المهم هو أنه أصبح هناك ضوء أخضر لصواريخ الإيرانية للمرور أما ضربات إسرائيل فقد تعودت عليها إيران هنا السؤال
مذا ربحة الدولة العبرية من هذه الهجمة ؟؟
بل خسرة فيها قوة الردع لقد بدأ الإيرانيون يفكرون في صورايخ و درونات أكثر تطورا بفضل الروس و غدا سوف تغتال إسرائيل جنرال و هنا سؤال كيف سيكون الرد هذا ما يجب على أصدقائنا بني إسرائيل الإستعداد له و هو شن حرب خاطفة على جميع المستوايات و إزالت الحلم الفارسي بمتلاك سلاح دمار شامل و لكم واسع النظر تحياتي
لا أعتقد أنتهت المسرحية
بسم الله الرحمن الرحيم. المفروض إسرائيل تزعل من إيران
انتهت المسرحية ولم يعد هناك لمسرحية اخرى بعد ان شاهد العالم هذا الاخراج المسرحي الغبي الذي يذكرنا بجملة كتبت على باب الغسالة الامريكية تقول غير مسموح غسل الاطفال الرضع في هذه الغسالة لم يعد لدى الراي العالمي قدرة على الضحك بهذه المهزلة
ايران الملالي اظهرت للعالم انها حمل وديع مهتها الوحيدة هي ان ترسل مرتزقتها تحت حماية المقاتلات الصهيوصليبية لقتل العرب المسلمين السنة وغير ذالك كلام فارغ
على الفرس ان يعتذروا من حلفاؤهم الصهاينة والغرب وان بوعودهم انهم لن يعيدوا مثل هذه المسرحيات حتى لو قام العدو الغاشم بضرب السفارة نفسها وليس بيت السفير
إسرائيل أجبن من أن ترد لو لا أن يأذن لها بذلك كاوبوي الإسطبل الأبيض ، وإذنه يعني دعمه لها ماليا وعسكريا و لوجيستيا واستعداده للدفاع عنها كما فعل في التصدي للرد الإيراني الأول لا سيما وأن تكلفة التصدي للرد الإيراني كانت عالية جدا حيث كلفت العصابات الصهيونية قرابة 1.5 مليار دولار ، ولا يمكن للعصابات الصهيونية تحمل هذه التكلفة إلا بنهب أموال دافع الضرائب الأمريكي ، ولو يرفض الكاوبوي تغطية هذه التكلفة فلن تجرؤ عصابات الإرهابيين الصهاينة على التفكير مرة أخرى في مهاجمة المصالح الإيرانية السيادية