“القدس العربي”: أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال”، نقلًا عن مسؤول بحريني، بأن “المنامة عملت مع أجهزة الأمن الإسرائيلية لتدريب ضباط استخباراتها”. وكشفت أن “إسرائيل وافقت على تزويد البحرين بطائرات مسيرة وأنظمة مضادة للطائرات”.
وفي شباط، كشف وكيل وزارة الخارجية البحرينية للشؤون السياسية عبد الله بن أحمد آل خليفة، في نقاش مع وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس، أن “هناك تعاون استخباراتي بين البحرين وإسرائيل، فالموساد موجود في البحرين والمنطقة”، بحسب موقع والاه الإسرائيلي.
ولفت إلى أنه “إذا كان هذا التعاون الأمني بين البحرين وإسرائيل، سيعني المزيد من الاستقرار والأمن، فليكن، وإذا كان سيعني إنقاذ حياة الأبرياء، فليكن ذلك. ولهذا فإن زيارات رئيس الموساد إلى البحرين، كانت تعلن عبر وكالة الأنباء البحرينية”، موضحًا أنه “تم استقبال رئيس الموساد من قبل نظيره البحريني، ولذا فإننا نؤمن بأن التعاون الأمني والاستخباراتي، هو جزء من الشراكة المستمرة بين البحرين وإسرائيل، وسيتواصل هذا الأمر”.
عجبي– العدو ييبع اسلحة لضرب من —
البحرين نقطة في بحر العرب يمكن أن تغرقها إيران بلمح بالبصر،. وعندئذ لن تفيدها لا الطائرات المسيرة ولا الصواريخ المجنحة، لأن البحرين في عين الإعصار الإيراني يا خلاني ???
وماذا تنتظر دويلة الملالي ياست الكل! هذا الميدان ياسليماني.
أعان الله شعب البحرين الذي تذهب أمواله بسفه إلى أعداء الامة بما لا ينفع
البحرين يحميها جوارها و أهل جوارها و عمقها الإقليمي فيما لو أحسنت سياساتها و تصرفت بذكاء، كما تفعل قطر مثلآ و ليس مجرد أسلحة غير نافعة تشتريها و تنفع بها عدو الامة و سرطان المنطقة و لن تتمكن من وضع يديها عليها او استخدامها قبل أن تجد نفسها غارقة في عمق الخليج.
أموال مبعثرة و ضائعة على ما لا ينفع و كان بإمكانها استغلال نفس هذه الأموال لتحسين علاقاتها مع شعبها و جوارها بدل هذا السفه في تضييع تلك الأموال و استفزاز الجميع!
اوهن من بيت العنكبوت