إسطنبول ـ «القدس العربي» من إسماعيل جمال: اختتمت في مدينة إسطنبول التركية، أمس، القمة الإسلامية الطارئة التي دعا إليها الرئيس التركي رجب طيب إردوغان. واشترك في القمة 16 زعيما من أصل 57 ، ولوحظ غياب قادة «دول الحصار» مصر والسعودية والإمارات والبحرين عن هذه القمة، التي عقدت لبحث ردود الأفعال على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
وأعلنت الدول الإسلامية في ختام مؤتمرها الاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها «القدس الشرقية»، داعية جميع دول العالم إلى الاعتراف بالقدس الشرقية المحتلة، عاصمة لدولة فلسطين. واعتبرت قرار ترامب الذي وصفته بـ»غير المسؤول» بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة إليها «باطلاً»، وذلك وسط غياب عدد من أبرز زعماء الدول الإسلامية وخطابات غير مسبوقة لزعماء آخرين شاركوا في القمة.
وأبدت الدول المشاركة في القمة استعدادها لطرح المسألة على الجمعية العامة للأمم المتحدة في حال عدم تحرك مجلس الأمن الدولي بخصوص القدس.
واعتبرت الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل بمثابة انسحاب واشنطن من دورها كوسيط في عملية السلام. وأبدت استعدادها لمواجهة أي خطوات من شأنها المساس بالوضع القائم التاريخي أو القانوني أو الديني أو السياسي لمدينة القدس».
وشدد القادة على أن الدفاع عن القضية الفلسطينية يستوجب تحقيق المصالحة الوطنية الفلسطينية دون مزيد من الإبطاء.
من جانبه أكد الرئيس إردوغان، على أن أي قرار بشأن القدس هو في الواقع «منعدم الأثر»، مشددا على أن الدول الإسلامية لن تتخلى أبدا عن مطالبتها بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس. وقال: «بصفتي الرئيس الدوري لمنظمة التعاون الإسلامية أدعو الولايات المتحدة إلى التراجع عن قرارها حول القدس»، واعتبر أن «إسرائيل حظيت بمكافأة على كافة أعمالها الإرهابية، وترامب هو من منحها هذه المكافأة، من خلال اعترافه بالقدس عاصمة لها». وتابع: «أعلنها مجدداً القدس خط أحمر بالنسبة لنا»، داعيا الدول «التي تدافع عن القانون الدولي والحقوق إلى الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لدولة فلسطين».
أما الرئيس الفلسطيني محمود عباس، فكان حادا وواضحا وصريحا في كلمته التي استمرت ساعة كاملة، ودعا القمة إلى تحديد علاقاتها بدول العالم على ضوء مواقفها من قضية القدس وقرار ترامب الأخير. وطالب بـ»اتخاذ مواقف سياسية واقتصادية تجاه إسرائيل»، كما طالب دول العالم بمراجعة اعترافها بدولة إسرائيل.
وقال عباس في خطابه الذي وصف بـ»الاستثنائي»: «فلسطين لن تقبل بأن يكون للإدارة الأمريكية أي دور في العملية السياسية بعد الآن». وحذّر من أن «استمرار إسرائيل بانتهاكاتها يجعلنا في حلّ من الاتفاقيات الموقعة معها». وشدد على أن «واشنطن حولت صفقة العصر إلى صفعة العصر».
وشدد عباس على أن «القدس ما زالت وستبقى عاصمة دولة فلسطين للأبد، ولا سلام ولا استقرار دون أن تكون كذلك». ووصف قرار ترامب بـ»وعد بلفور جديد (يأتي) بعد 100 عام على الوعد (البريطاني)»، وشدد على أنه «إذا مر وعد بلفور، لا ولن يمر وعد ترامب».
الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، يوسف بن أحمد العثيمين، حثّ دول العالم، التي لم تعترف بفلسطين، على المبادرة بتلك الخطوة، لافتا إلى المنظمة تدعو، كذلك، إلى تحرك عربي إسلامي مشترك للتصدي لقرار واشنطن الأحادي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
(تفاصيل ص 6 و7 ورأي القدس ص 23)
القدس كاملة وكذلك فلسطين, فلا نطلب أقل من ذلك وإلا تنازلنا عن بعض أجزائنا
ولا حول ولا قوة الا بالله
سافرت القضية تَعرضُ شكواها في رُدهة المحاكمِ الدولية
وكانت الجمعية قد خصصت الجلسة للبحث في قضيّة القضيّة
وجاءَ مندوبون عَن سائر الأُمم جاؤوا من الأُمم
من دول الشمال والجنوب
والدولِ الصّغيرة ، والدّولِ الكبيرة ،
واجتمع الجميع في جلسةٍ رسمية ..
وكانت الجمعية قد خصصت الجلسة
للبحث في قضية القضية ..
وخطبَ الأمينُ العامْ : حكى عن السلام ..
وبحثَ الأعضاءُ الموضوعْ ..
وطُرحَ المشروعْ : عدالةُ القضية ،
حريةُ الشُعوب ، كرامةُ الإنسانْ وشُرعَةُ الحقوقْ ،
وَقفُ إطلاقِ النّار ، إنهاءِ النّزاع .
التّصويت .. التّوصيات .. البَتُّ في المشاكلِ المُعلقة… الإجمـــــاع .
وصرّحَت مصادِرٌ موثوقه .. نقلاً عن المراجعِ المُطّلعه ..
ودرست الهيئة وارتأت الهيئة
وقررت الهيئة .. إرسالَ مبعوثْ .
وصرّحَ المبعوثْ .. بأنهُ مبعوثْ ،
من قِبَلِ المصادرْ .. وأنّ حلاًّ مـــا
في طريقِ الحلّ … وحين جاء الليــــلْ ..
كانَ القُضــاةُ تَعِبــــوا.. أتعبَهُم طــــولُ النّقاش ..
فأغلقوا الــدّفاتر وذهبـــوا للنـوم .
وكان في الخــارج.. صوتُ شــتاءٍْ وظلامْ
وبائســونَ يبحثونَ عن ســلامْ..
والجوعُ في ملاجىْ المشَرّدين ينامْ
وكانتِ الرّياحُ ماتزالْ ….
تقتَلعُ الخيــــامْ…
( الأخوين رحباني )
#هنا القدس عاصمة دولة فلسطيين
—————
إبن النكبه العائد إلى يافا
لاجىء فلسطيني
أخي غاندي المفروض هذا عنوان على التويتر (#هنا القدس عاصمة دولة فلسطيين), لكني لم استطع إيجاده أبداً؟
يتمخض الأسد ويلد فأر .. حال الدول الإسلآميه أو معظمها غثاء ولآ حول ولآ قوة إلآبالله .
تيتي زي ما رحتي زي ما جيتي
أخي اسامه ..تقديري وفائق إحترامي ..
كلي أسف أخي أسامه لا يوجد عندي حساب على تويتر أو فيسبوك وما إلاذالك لأعتبارات كثيره ,,
هي مجرد صرخه لاغير .. مودتي…. كن بخير دائماً
# هنا القدس عاصمة دولة فلسطين
———
إبن انكبه العائد إلى يافا
لاجىء فلسطيني
شكراَ أخي غاندي ولايهمك أنا لا اتابع التوتر إلا القليل لكني أردت أن أرى أهمية العنوان, ولكن ساتابعك دائما بالتأكيد مع خالص تحياتي.