دمشق- (د ب أ): أعلنت تشكيلات مقاتلة من قوات المعارضة السورية توحدها واندماجها تحت اسم (جيش الإسلام) بقيادة زهران علوش، قائد فصيل (لواء الإسلام) المقاتل.
ويضم التشكيل الجديد 43 لواء وكتيبة وفصيلا مقاتلا، منها “لواء الإسلام” و”لواء جيش المسلمين” و”لواء درع الغوطة” و”كتائب جنوب العاصمة” وغيرها.
ولا تعترف عدد من هذه التشكيلات بالائتلاف الوطني السوري المعارض، أكبر تجمعات المعارضة السياسية السورية.
شو بدكو وشو ما سميتو جيشكو اخرتو الى زوال مع حماه الديار الابطال الله محيي ابطال سوريا العروبه
الاسلام عودة ابن الخطاب ثم دعسا على الرقاب
طالما أن هناك حكام السعودية والامارات فلن يسمح ابدا بأن يكون هناك ثورة إسلامية أو جيشا اسلاميا فى الوطن العربى فإن الاسلام قد محى من قلوب هؤلاء الحكام لان ولائهم لدول الكفر وعلى رأسهم امريكا وإسرائيل وما فعلوه بالثوار الاسلاميين بمصر ليس ببعيد فالاسلام اصبح فى نظرهم ارهاب
وقريبا جدا سيكون جيش الخلافة الاسلاميه فبشراكم ايها المسلمون ان الخلافة التي اخبر بعودتها الصادق المصدوق محمد عليه الصلاة والسلام ان بشائرها تلووح في الافق بل والله ان علامات ظهورها اصبحت واضحه كوضوح الشمس في رابعة النهار للعاملين لعودتها فالى الخلافة والعمل لاعادتها ندعوكم ايها المسلمون
توحد ٤٣ تشكيل معارض بين ما يزيد عن ١٠٠٠ تشكيل لن يقدم او يؤخر كثيراً في حالة التفتت المزمن التي تمثل الصفة الأكثر ثباتا واستمرارية لقوى المعارضة التي تدعي صفة الاسلام. حال هذه المعارضات كحال الجراثيم التي تشاهد تحت المجهر تتحرك على غير هدى وتتلاطم وتندمج لتعود وتنقسم دونما مسببات او أهداف او نتائج ذات مغزى الا اللهم الأضرار بالجسم المصاب وهو في هذه الحالة الوطن السوري . على ان لتلك التشكيلات صفة اخرى جامعة هي عداءها الدفين لمفاهيم الاعتدال والوسطية والرحمة والمحبة التي هي الركائز الأساس في بنيان الاسلام .
صبرا اهل الاسلام فلا بد للناس ان يذموكم ويتهيبو منكم
فالاسلام كما قال الرسول الكريم سيعود الاسلام غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء
فلا تردن على سفيه يذم الاسلام اما لجهل او لمصلحة اودنية